فرنسا هذه تطلق أيدي بوليسها ليقتلع خِيام الطّلبة المعتصمين وسط جامعة السّوربون التّاريخيّة وتسحلهم سحلا من أجل عيون الكيان الصّهيونيّ ولوبيّه اليهوديّ المتغلغل في اقتصادها المحرّك لكلّ كبيرة وصغيرة داخلها !

الكيان الصّهيوني الذي كان نموذجا ناجحا لإدارة توحّش نقلت منظوريه من عصابات إجراميّة وشذّاذ آفاق إلى دولة احتلال أشاد بها صاحب كتاب إدارة التوحّش، يعمل اليوم على توحيش المنطقة بتدمير مقدّراتها وخنقها وقطع خطّ الإمداد عليها وضرب طاقتها على الصّمود …

لم أندهش، كما اندهش الآخرون، من احتفاء واحتفال مدير بيت الرّواية كمال الرّياحي بصدور ترجمة لروايته "المشرط" باللّغة العبريّة، واختلاجه فرحا بالمقال المنشور في صحيفة "يدعوت أحرنوت" النّاطقة باسم جيش الكيان الصّهيوني، يُشيد فيه صاحب المقال صديق الرّوائي بالرّواية وكاتبها.....

المطبّعون كثر وهم يتهافتون ويتزاحمون ويتنافسون على نيل دعوة لحضور حفلة السّقوط الكبير الّتي لن تكون تنكّرية بل بوجوه مكشوفة ولن تحقّق المناسبة الطّقوسية مبتغاها وتبلغ أقصى مداها بدون حضور صاحبة الطّلعة البهية المكتنزة الشّهية السّعودية...! فهل ستلبّي السّعودية المختطفة والمحوّلة وجهتها الدّعوة وهي ت

كان لزاما إضافة جمهوريّة مصر لدولة الإمارات المتّحدة، وشملها بالمقاطعة الثّقافيّة، والتّنصيص عليها في العرائض..... وإضافة كلّ من سيكشف عنه البحث، في جريمة التّطبيع.....

يقول السّناتور الأميركي الديمقراطي "باتريك ليهي":" الحقائق الّتي يرفعها الجبري في دعواه مرعبة وهي توضّح ميل بن سلمان لارتكاب أبشع الجرائم ضدّ منتقديه".

انتصرت لاعبة المضرب الإسرائيليّة وضربت منافستها ودولتها وشعبها في مقتل مقابل لقب جائزة مشبوهة مغموسة بالذلّ ولقب مهين.